اعلان اعلى المواضيع
المنتخب الأولمبي
حقق المنتخب المصري الأولمبي الفوز الثاني أمام المنتخب الغاني بنتيجة ٣-٢ َاحرز اهداف المنتخب مصطفي محمد، رمضان صبحي و احمد ريان. وبذلك يقترب المنتخب من التأهل إلى طوكيو ٢٠٢٠ حيث أصبح مطالب على الأقل بالحصول على المركز الثالث.
في المباراة تأخر المنتخب في النتيجة مرتين وعاد بها وحقق المكسب في دقائق الاخيرة من المباراة. والأهداف التي سجلت في المنتخب المصري كانت أخطاء ساذجة من خط الدفاع
شارك برايك في تعليقات ماهي اسباب اهداف الدقائق الاخيرة؟ هل هي حظ؟ او نتيجة مجهود وارادة؟
عودة الروح
اول مرة نرى لاعبين المنتخب يلعبون بروح عالية، من أيام تصفيات كاس العالم امام منتخب الكونغو في مباراة الصعود الي نهائيات في ذلك الوقت، فخلال فترة كوبر واجيري وبرادلي وشوقي نفسه والبدري مع الأولمبي في تصفيات السابقة كنا منتخب بلا هوية
وسط الملعب
لابد من كابتن شوقي غريب ان يجد طريقة افضل من التي يلعب بها حيث ان اكرم توفيق لا يستطيع ان يتحمل نصف ملعب وحده وخصوصا ان التعب سوف يحل به مع توالي ماتشات. ومن الظلم ان تلعب بصانع ألعاب في هذا المركز خصوصا اي خطا غير مقبول. لماذا لا يلعب غنام محمد او محمد صادق بجوار اكرم حتي نتمكن من استرجاع الكرة بسرعة وقفل مناطق الدفاعية.
صلاح محسن
اصبح لغز كبير في المنتخب ومع الاهلي يلعب بلا روح وبلا حماس هل ضمن مركزه، عبدالرحمن مجدي لما لعب عمل روح وصنع فرصة هدف الثاني. الجانب الأيمن لم يكن فيها خطورة مثل الجانب الايسر الذي كان به رمضان صبحي وابو فتوح.
لابد من وقفه مع نفس وياخذ في اعتباره ان الكرة ليس لها كبير وان اكثر من لاعب موهبته انتهت قبل ما تبدا مثل صالح جمعة. ويكون عنده هدف مثل رمضان صبحي ومحمد صلاح.
شارك برأيك في تعليقات هل صلاح محسن استحق مبلغ ٣٨ مليون جنيه لانتقاله الي الاهلي؟
في الختام نتمي الوصول الي طوكيو والحصول علي بطولة، وإن يكون هذا المنتخب نواة للمنتخب الاول لإعادة أمجاد المنتخب المصري مرة أخرى.
شارك برايك في تعليقات من يصلح من لاعيبي هذا الفريق اللعب للمنتخب الاول
ادسنس وسط المقال
ادسنس اسفل المقال
Comments
Post a Comment