اعلان اعلى المواضيع
المنتخب الأول كوارث لا تنتهي
شارك برأيك في تعليق هل يستحق حسام البدري ان يكون مدير فني لمنتخب المصري؟
أصبح المنتخب الأول كارثة كروية ليس لها حل فأصبح معروف من هو السبب تم تغيير عدة مدربين ولكن النتيجه من سيء لأسوأ. رحل كوبر و اجيري وجاء مدرب الوطني حسام البدري وفشل اسرع منهم.
يغيب عن المنتخب كل مفاهيم الكرة عننا روح و صناعة الفرص و جمل تكتيكية و الاستلام والتسلم . وعدم تحرك و لياقة بدنية. بمعنى أصبح منتخب عك في عك.
إيقاف دوري هو سبب ضعف لياقة بدنية في هذه الفترة مع أن البدري اخذ الدوري ابطال افريقيا اثناء توقف النشاط الرياضي في مصر.
التشكيل
نرجع الى المباراة بدأها المنتخب بتشكيل مكون من الشناوي و فتحي حجازي ومحمود علاء وعبدالله جمعة و السولية وطارق حامد و الشحات و قفشة وتريزيجيه وكهربا.
فنجد أن حجازي لم يلعب كرة مع ناديه هذا موسم و جمعة مستواه اقل من السنة ماضية والسولية جميع الاهلاويه مش مقتنعين به فلماذا يلعب مع منتخب حتي النني لما نزل الملعب تسبب بهدف الذي جاء فينا.
والشحات كان يلعب وهو مصاب . وكهربا الذي لا وجود له الا الهدف جاء بالصدفة.
الروح قتالية وحب المنتخب
لماذا المنتخب الأول لا يوجد عنده روح في الملعب ولا كابتن يحفز اللاعبين . مسئولية من هذه المشكلة موجودة من فترة طويلة. فلو كان فتحي موجود في بطولة الأمم السابقة. ولا العيب في اللاعبين ظنوا أنهم نجوم ولا يقبلوا نصيحة من بعض.
ايام كابتن حسن شحاته في ثلاث بطولات كسبنها كنا اقل مستوي فني من فرق أخرى ولكن كسبناهم. في ٢٠٠٦ كسبت السنغال في قبل نهائي بالروح
في ٢٠٠٨ كسبنا الكاميرون مرتين وكوت ديفوار بنتيجة ٤/١ قبل نهائي وكان فريقها فريق احلام ويلعبوا في أكبر أندية أوروبا.
وفي ٢٠١٠ كسبت جميع فرق صعدت كاس العالم أيضا بالروح
كأس قارات الم نكسب إيطاليا بطلة كأس العالم ونحرج البرازيل
التكتيك
في مباراة أمس لم نجد جمل تكتيكية وكان اللعب فردي ولا مساعدة ولا تحرك بدون كرة . حتي الفرصة في آخر مباراة بدأت من تسديدة لتريزيجيه وفي الاخر ضاعت فرصة.
حتى هدف كهربا جاء من خطأ دفاعي واضح من كينيا وليس هجمة منظمة لنا من قريب أو بعيد. حتي الاستلام والتسليم كان سئ جدا فلم يتمكن من نقل الكرةاكثر من ثلاث تمرينات.
الكرة الأفريقية
تغييرات الكرة الأفريقية ب ١٨٠ درجة ف امبارح مباراة كينيا تنظيم دفاعي وهجمات مرتدة من أقل عدد لمسات فالمنتخب الكيني كان له فرص أكثر من منتخب الوطني
المنتخب لسه عايش في وهم أنه الوحيد قادر على مكسب في الوقت.
في بطولة امم افريقيا الاخيرة وجدنا منتخبات تصعد وتنافس حتى كينيا التي خرجت من الدور الأول كانت معها في مجموعة السنغال والجزائر الذين وصلوا نهائي بطولة.
حسام البدري
فليس كل من ينجح في الأهلي ينفع مع المنتخب الوطني فحسام البدري لما كان يدرب الاهلي طبيعي بيلعب مع فرق أقل منه. انما مع منتخب وطني بيلعب مع نفس مستواه او أعلى او اقل فليس معقول انهم عندهم لاعبين محترفين و نشكك في مستواهم.
المباراة قادمة مع جزر قمر هذا فريق كسب توجو في ملعبها. وفي بتصفيات البطولة ماضية احرج المغرب والكاميرون وكان قريب من الصعود
كابتن حسام البدري فشل مع المنتخب الأولمبي السابق في بطولة كانت مقامة في السنغال ٢٠١٥ ولم يفز في أي مباراة.
شارك برأيك في تعليق ما هي أسباب ضعف مستوى المنتخب الوطني؟
ادسنس وسط المقال
ادسنس اسفل المقال
Comments
Post a Comment